الشيلاجيت مادة طبيعية لزجة، توجد أساسًا في صخور جبال الهيمالايا، وتكوّنت على مرّ القرون نتيجة التحلل التدريجي للمواد النباتية. يُستخدم الشيلاجيت تقليديًا في الطب الأيورفيدي لخصائصه المُعزّزة للصحة، وقد اكتسب مؤخرًا شعبيةً واسعةً في أوساط الصحة الغربية كمصدر غنيّ بحمض الفولفيك النشط بيولوجيًا. مُكمّل الشيلاجيت من دبل وود خالٍ من المواد المالئة، ومُوحّد لاحتواء 20% من حمض الفولفيك النشط بيولوجيًا، وهو المُركّب الذي يُعتقد أنه المسؤول عن العديد من فوائده. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن للشيلاجيت أن يُوفّر ما يصل إلى 84 معدنًا أثريًا، مما يُعزّز الصحة العامة والحيوية.